الأميكاسين

مقدمة

الأميكاسين هي علاج مضاد للجراثيم باستخدام الإميجلوسيدين، وهي واحدة من أقوى أدوية العلاج المضادة للجراثيم، وهي معروفة بأسماء أخرى كالأميجلوزين والأميجلوسيدين الاستكشافي. تستخدم لعلاج الأمراض المسببة للبكتيريا مثل الانفلونزا السحابية والكولي والتيفوئيد والبرازيلية، كما أنها تستخدم لعلاج العدوى الحادة المسببة لسلبورواي، التي قد تصب الوجه.

الإشارة

الأميكاسين موصى بها لعلاج الأمراض المسببة للبكتيريا التي يمكن علاجها بالأدوية المضادة للجراثيم، مثل الانفلونزا السحابية والكولي والتيفوئيد والبرازيلية وسلبوروآيز الحادة. ويستخدم أيضا في تحسين الأعراض في حالات الهلام، وعلاج الإصابة الكاتبية الحادة.

آلية العمل

بعد تنشيطها من الإحياء الكيميائي، ينتقل الأميكاسين من الأمعاء إلى الدم، ولكن لا يلتقط أحيانا بأنسجة الكبد عند النظام البشري. بعد الوصول إلى الخلايا المسببة للأمراض البكتيرية، يثبط الأميكاسين أيضا البروتين الدوائي المخصص للسلالة الوراثية تحت الشعار "أميجلوسيدين" الخاصة بالبكتيريا. وبالتالي يقوم بكسر سلسلة المرئيات الخاصة بها، مما يحد من النمو الخلايا البكتيرية ويسبب في قتلها.

كم من الوقت يستغرق للتأثير على الجسم؟

التأثيرات الإيجابية لعلاج بالأميكاسين يبدأ في وقت قصير، عادة قبل أن ينتهي العلاج. ولكن فضلا عن ذلك، فإن عدد الخلايا البكتيرية المختلفة التي تسبب الأمراض -حسب النوع ودرجة الخطورة- يؤثر على دورة علاج كل حالة من الحالات بشكل مختلف. وبالتالي فإن الوقت الذي يستغرقه الأميكاسين لتأثيرها على الجسم يتضمن بعض الأمراض يصل إلى أسبوعين، ولكن لأمس وإصابات السلبورواي، يمكن أن يستغرق عمل الأميكاسين من خلال الدورة العادية عددا كبيرا من الأيام.

مصدر الإمساك؟

الأميكاسين يتم تنشيطه من الإمعاء الكيميائي، وتناوله في الأمعاء، وستلتصق بالكوكها والبروتين المخصص للبكتيريا التي تسبب الأمراض. ويتم انبساط الأميكاسين، التي لا يتم استخلاصها، بشكل كامل من الجسم.

الجرعة، والاستخدام، والاستخدام المناسب، والجرعات الإباضية، وآثار الجانب

من المستحسن للأشخاص الذين يعانون من حالات الانفلونزا السحابية أو الكولي أو البرازيلية أو التيفوئيد أن يلتزموا بجرعة الأميكاسين بمواصفاتها وفقا لنوع المرض الذي سببه. وعامة يتم استخدام الدواء لمدة يصل إلى أسبوعين وفقا لحالة المريض. وأحيانا يتحسب عدد الحصص البالغ عددها ثلاثة أو أربعة مرات في اليوم. والجرعات القصوى التي يمكن تناولها يرجع بها لعمر المريضين، ولكن يجب الالتزام بالجرعات الموصى بها.

الآثار الجانبية للأميكاسين يتضمنون الآسهال والإسهال والإغماء في المعدة، والصداع والشحوب في الساقين، وأحيانا احتباس الصوت، والقلق والتعب، وصدور الألم. ولذا من المستحسن عدم تناول الأميكاسين إلا بعد الانتباه بتوصيه الطبيب.

الحساسية والسموم والوقاية؟

قبل استخدام الأميكاسين علي الإطلاع المفصل عن التحليلات الدموية الخاصة بالحالات الحساسية المختلفة، ومن الأفضل الخبر بكل الأدوية التي يتناولها المريض لتجنب اي تفاقم في الحالات الحساسية. ويجب الحذر أو التخلص من الاستعمال للأميكاسين عندما يكون هناك ردود فعل بشأن الأدوية الأخرى. وينبغي علي الطبيب الخبرة إبلاغ المريض بكل التكاليف المعنوية التي يمكن أن تنتج عن التحليلات مثل الجلوطسية والإشعاعية وإخطار الإصابة، والشخص نفسه لتجنب الاستخدام المعطوب للأدوية الأخرى.