السمفاستاتين (Simvastatin)

مقدمة

السمفاستاتين هو في الأساس دواء اللذان المضاد للألتهيئات الحساسة لهجمات الأكلية (بالإنكليزية: HMG-CoA reductase inhibitors), والذي بالإضافة إلى علاج أشكال الإلتهاب المكتشفة بالآن، وفقا لتوصيات الطب الحديثة، ولا يؤثر على التكاليف الطبية بشكل ملحوظ. يتم استخدام السمفاستاتين للتخلص من الألتهاب الذي يؤدي إلى أضعاف نشاط الكلى وإلافة نسبة كوليسترول بالدم في الأشخاص المصابين بالسكري، وكذلك باطني المؤلم الشرياني (الذي يؤدي إلى الموت).

التدخين وغرض الإستخدام

السمفاستاتين يتم إستخدامه لعلاج السيدات والإناث البالغين الذين يحتاجون إلى تهيئة المستوى المرتفع للدهون في الدم بصفة خاصة البروتين المسمى مع الحمض المركبات الدكتوريثي ريداكتين. كما يتم استخدامه للمساعدة في تقليل المستويات الزائدة من الكوليسترول، وللحد من خطر المرض الشرياني المؤلم، والطلق الدماغي، والحمل الطبيعي للأمراض القلبية. كما يتم استخدام السمفاستاتين بعض الأحيان لإضاءة الاحتمال الصغير على الحصول على الإلتهاب الصالح المتراكم. يُستخدَم الدواء عادةً كدواء اختياري لتقليل الظروف السكرية الخطيرة كالضغط الدموي المرتفع لدى الشخصين المصابين بالسكري.

وسيلة العمل

السمفاستاتين يعمل عن طريق تقليل مستوى هيكل البروتين الدكتوريثي المركبات الريداكتين (HMGCoA) في الجسم، الذي يساعد في تقليل مستويات الكوليسترول الموجودة بالدم وذلك من خلال تقليل الخلايا الدموية التى تجعل الكوليسترول يشكل أكثر من المعتاد. لقد أظهرت الدراسات أن السمفاستاتين يساعد على انخفاض الخطر من حوادث الشريان والضغط الدموي المرتفع لدى الشخصين المصابين بالسكري، وكذلك يساعد على تحسين عمل القلب والشرايين المصابة بالحمل.

مدة الإستخدام للحصول على النتائج

وفقا لتجارب المختبرات وكتاب طبي؛ يمكن للمرضى الحصول على نتائج مشوقة استخدام السمفاستاتين، في الأسبوع الثاني من الاستخدام المنتظم والدوري. وفي نهاية المطاف، يعتمد الحصول على النتائج الطبية للسمفاستاتين على كثير من الأعوام خاصة لدى المرضى الذين يصابون بالسكري أو الشرايين المصابة بالحمل. كما تختلف مدة الحصول على النتائج في بعض الأحيان فقط، وهذا يعتمد بشكل من الشائع على الحالة الصحية للمريض وحسب االطعام وجودا ما كان قبل الاستخدام.

امتصاص وطرق التخلص

في عادة، يتم الإستفادة من شكل المضادات الحساس للألتهاب الذي يسمى السمفاستاتين بشكل واسع بالنسبة للأشخاص البالغين الصحيا. يبدأ الأشخاص البالغين مع تناول مقدار معياري للدواء، والذي يؤدي إلى الحصول على نتائج يتحققونها بسرعة، مع الإلمام بالنصائح والتوصيات العامة لاستخدام السمفاستاتين. وتتم عملية الخالص بواسطة الجهاز الهضمي وتتخلص من الجسم بشكل نسبي ويستخدم كضوء للإخراج. وتتم عملية الإمتصاص بشكل أسرع من المضادات الحساس للالتهاب العادية والأسبوع الواحد يكفي لأن يصبح الحصول على الدواء فعالاً على جسم الشخص.

الجرعات والطريقة الإدارية

تتكون الجرعات المخصصة الشخصية للسمفاستاتين، وهو مضاد حساس للألتهاب الذي يصل إلى 0.8-1.0 mg/dl، وتختلف الجرعات بحسب عملية الإدارة للمريض. وفي الأغلب، يتم إدارة جرعة السمفاستاتين 10 ملغم كجرعة الألفية ويحصل المريضون على نتائج يتحققونها بسرعة. ويحصل المرضى الذين يصابون بالسكري على الحد الأدنى 20 ملغم يوميا كجرعة الاستخدام الرئيسي ويستخدم كجرعة الاستهلاك الأدنى والأعلى في بعض الأحيان. وتتوسع جرعات السمفاستاتين إلى 40-80 ملغم يوميا بحسب الحالات ال

Here you find in details version of سيمفاتين

Share